((((((((((شطب مولفات سيد قطب)))))
ابن باز
(سيدقطب كلامة فاسد ومسكين ضايع بالتفسير))
الفتوى الأولى لسماحة العلامة الشيخ عبد العزيز بن باز
-رحمه الله-
قال سيد قطب -عفا الله عنه- في "ظلال القرآن" في قوله تعالى: )الرَّحْمَنُ عَلَى الْعَرْشِ اسْتَوَى([طه:5]: "أما الاستواء على العرش فنملك أن نقول: إنه كناية عن الهيمنة على هذا الخلق"([2]).
قال سماحة الشيخ عبد العزيز بن باز -رحمه الله-: "هذا كله كلام فاسد، هذا معناه الهيمنة، معناه إنكار الاستواء المعروف، اللي هو العلو على العرش، وهذا باطل يدل على أنه مسكين ضايع في التفسير". ولما قال لسماحته أحد الحاضرين بأن البعض يوصي بقراءة هذا الكتاب دائمًا، قال سماحة الشيخ ابن باز: "لا غلط اللي يقوله غلط، لا، لا، سوف نكتب عليه إن شاء الله"([3]).
<><><><><><><><><><>
(٢)
الالباني (سيدقطب
لايعرف اصول الاسلام ولا فروعة)
الفتوى الأولى لسماحة العلامة الشيخ ناصر الدين الألباني
-رحمه الله-
قال العلامة مُحمَّد ناصر الدين الألباني -رحمه الله- معلقًا على خاتمة كتاب "العواصم مما في كتب سيد قطب من القواصم"([7]): "كل ما رددته على سيد قطب حق وصواب، ومنه يتبين لكل قارئ على شيء من الثقافة الإسلامية أن سيد قطب لَم يكن على معرفة بالإسلام بأصوله وفروعه.
فجزاك الله خير الجزاء أيها الأخ "الربيع" على قيامك بواجب البيان والكشف عن جهله وانحرافه عن الإسلام"([8]).
<><><><><><><><><><>
(٣)الشيخ العثيمين (تفسير سيدقطب فيه طوام)
-رحمه الله-
قال السائل: ما هو قول سماحتكم في رجل ينصح الشباب السني بقراءة كتب سيد قطب، ويخص منها: "في ظلال القرآن" و"معالم على الطريق" و"لماذا أعدموني؟" دون أن ينبه على الأخطاء والضلالات الموجودة في هذه الكتب؟.
قال الشيخ مُحمَّد بن صالح العثيمين -حفظه الله-: أنا قولي -بارك الله فيك- أن من كان ناصحًا لله ورسوله ولإخوانه المسلمين أن يحث الناس على قراءة كتب الأقدمين في التفسير وغير التفسير فهي أبرك وأنفع وأحسن من كتب المتأخرين، أما تفسير سيد قطب، رحمه الله -ففيه طوام- لكن نرجو الله أن يعفو عنه، فيه طوام: كتفسيره للاستواء، وتفسيره سورة "قل هو الله أحد"، وكذلك وصفه لبعض الرسل بِما لا ينبغي أن يصفه به"([20]).
<><><><><><<><><><>
(٤)
(٤)الشيخ صالح الفوزان (كلام سيدقطب في التفسير باطل والحاد وسيدقطب جاهل
لولا الجهل كفرناه)
-----------------------
الفتوى الأولى لسماحة العلامة الشيخ صالح بن فوزان الفوزان
- حفظه الله -
قال سيد قطب في تفسير قوله تعالى: )وَفِي الرِّقَابِ([البقرة:176]. في "ظلال القرآن": "وذلك حين كان الرق نظامًا عالَميًّا تجري المعاملة فيه على المثل في استرقاق الأسرى بين المسلمين وأعدائهم، ولَم يكن للإسلام بد من المعاملة بالمثل حتى يتعارف العالم على نظام آخر غير الاسترقاق"([21]).
قال سائل: فضيلة الشيخ، يرى بعض الكتاب العصريين أن هذا الدين قد أجبر على قبول نظام الرق الجاهلي في بادئ الأمر.
قال فضيلة الشيخ صالح: "أعوذ بالله".
أكمل السائل سؤاله بقوله: "بيد أنه جاء "بتجفيفه" عن طريق فتح أبواب الكفارات وغيرها من الإعتاق الواجب في الموالي بالتدريج حتى ينتهي، وبالتالي يكون مقصود الشارع هو إزالة هذا النظام بالتدريج. فما توجيهكم؟
قال الشيخ صالح الفوزان: "هذا كلام باطل -والعياذ بالله- رغم أنه يردده كثير من الكتاب والمفكرين ولا نقول العلماء، بل نقول المفكرين كما يسمونَهم ومع الأسف يقولون عنهم الدعاة أيضًا، وهو موجود في تفسير سيد قطب "فِي ظلال القرآن" يقول هذا القول: إن الإسلام لا يقر الرق، وإنَّما أبقاه خوفًا من صولة الناس واستنكار الناس لأنَّهم ألفوا الرق، فهو أبقاه من باب المجاملة يعني كأن الله يجامل الناس، وأشار إلى رفعه بالتدريج حتى ينتهي. هذا كلام باطل وإلحاد -والعياذ بالله- هذا إلحاد واتِّهام للإسلام، ولولا العذر بالجهل، لأن هؤلاء نعذرهم بالجهل لا نقول إنَّهم كفار؛ لأنَّهم جهال أو مقلدون نقلوا هذا القول من غير تفكير فنعذرهم بالجهل، وإلا الكلام هذا خطير لو قاله إنسان متعمد([22]) ارتد عن دين الإسلام، ولكن نقول هؤلاء جهال لأنَّهم مجرد أدباء أو كُتَّاب ما تعلموا، ووجدوا هذه المقالة ففرحوا بِها يردون بِها على الكفار -بزعمهم- لأن الكفار يقولون: إن الإسلام يملك الناس، وأنه يسترق الناس، وأنه وأنه… فأردوا أن يردوا عليهم بالجهل، والجاهل إذا رد على العدو، "فإنه" يزيد العدو شرًّا، ويزيد العدو تمسكًا بباطله، الرد يكون بالعلم ما يكون بالعاطفة، أو يكون بالجهل، "بل" يكون الرد بالعلم والبرهان، وإلا فالواجب أن الإنسان يسكت ولا يتكلم في أمور خطيرة وهو لا يعرفها. فهذا الكلام باطل ومن قاله متعمدًا فإنه يكفر، أما من قاله جاهلاً أو مقلدًا فهذا يعذر بالجهل، والجهل آفة قاتلة -والعياذ بالله- فالإسلام أقر الرق والرق قديْم قبل الإسلام موجود في الديانات([23]) السماوية "ومستمر" ما وجد الجهاد في سبيل الله، فإن الرق يكون موجودًا لأنه تابع للجهاد في سبيل الله U وذلك حكم الله -جل وعلا- ما فيه محاباة لأحد ولا فيه مجاملة لأحد، والإسلام ليس عاجزًا أن يصرح ويقول: هذا باطل، كما قال في عبادة الأصنام، وكما قال في الربا، وكما قال في الزنا، وكما قال في جرائم الجاهلية، الإسلام شجاع ما يتوقف ويجامل الناس، بل يصرح برد الباطل، ويبطل الباطل، هذا حكم الله I فلو كان الرق باطلاً ما جامل الناس فيه، بل قال هذا باطل، ولا يجوز فالرق حكم شرعي باق ما بقي الجهاد في سبيل الله شاءوا أم أبوا، نعم، "وسبب الرق هو الكفر بالله فهو عقوبة لمن أصر على الكفر واستكبر عن عبادة الله U ولا يرتفع إلا بالعتق، قال العلماء في تعريف الرق "هو عجز حكمي يقوم بالإنسان سببه الكفر" وليس سببه كما يقولون استرقاق الكفار لأسرى المسلمين فهو في مقابلة ذلك، راجع كتب الفرائض في باب موانع الإرث، وسمى الله الرق ملك اليمين، وأباح التسري به([24])، وقد تسرى النَّبِي صلى الله عليه وآله وسلم، مما يدل على أنه حق"([25]).
مجموعات شباب الخير الدعوية
----------------
حسابنا عالفيس بوك (مجموعات شباب الخير الدعوية). http://goo.gl/4aZ8i
ولمتابعتنا عالتويتر... http://twitter.com/ShababAl5airGRB
للإنضمام في المجموعات فضلاً ارسل الإسم وكلمة: (إنضمام) إلى الرقم: (00966555592259) وللإلغاء الحرف: (غ). ----------------
��آمل من جميع الأعضاء الكرام عدم الحذف أو التغيير أو العبث في توقيع المجموعة وجزى الله خيرآ كل من ساهم في النشر��
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق