[[《جرائم سلمان العودة اﻹخواني 》]]

[[《جرائم سلمان العودة اﻹخواني 》]]

■الجريمة اﻷولى / يعد من الخوارج القعدة الذين قال فيهم إبن الضعيف رحمه الله شر الخوارج ...انتهى فقبل حرب الخليج وأثنائها وبعدها تحريض صريح على الخروج على وﻻة اﻷمر في بلادنا من حكام وعلماء بدعوى الجهاد والصدع بكلمة الحق وأخرج شريط يمتدح فيه العز بن عبد السلام اﻷشعري ولم يذكر عقيدة ومدحه حتى بلغ به أنه أفضل من شيخ اﻹسلام إبن تيمية رحمه الله لأنه خرج على وﻻة اﻷمر الذين في عصر العز بن عبدالسلام وهم المماليك وأنه انتصر عليهم وباع وﻻة اﻷمر في دولة المماليك في السوق بأبخس اﻷثمان ومعناه التأليب والخروج على وﻻتنا كذلك وأنه هو منهج السلف وليس منهج علمائنا الكبار هو منهج السلف.....               
وخرج على العلماء في شريط جلسة على الرصيف وغيره من اﻷشرطة أنهم علماء حيض ونفاس ووظيفتهم إعلان دخول شهر رمضان وخروجه وأنهم ﻻ يفقهون الواقع وأنهم كبروا في السن وﻻ يفهمون متطلبات الشباب وﻻ يحاورنهم وﻻ ينزلون إلى الساحة يقول ذلك جهارا نهارا في أشرطته .......

■ الجريمة الثانية / مدحه لقادة التكفير والتفجير اﻷخوان المفلسين في أشرطته إبن ﻻدن ويصفه بالمجاهد وسيد قطب يقول عنه مجدد وحسن البنا كذلك ويمدح كتبهم ويوصي بقرائتها مخالفا منهج السلف بإحراقها وإتلافها ومخالفا لعلمائنا الكبار ومنهم شيخنا اﻹمام إبن باز رحمه الله سألته بنفسي عن قول قطب في نبي الله موسى عليه السلام فقال هذه ردة مستقلة والكتاب يحرق ويمزق انتهى كﻻمه رحمه الله فسلمان يحمل أوزار جميع من سمع كﻻمه من أتباعه وقرأ كتب المبتدعة هؤﻻء وأعتقد بدعهم ....

وهو متكبر متعنت ﻻ يقبل النصيحة لقيه أخي الشيخ ماهر في الطواف قبل عدة سنوات وقال له الشيخ عبد العزيز بن باز يقول الإخوان المسلمين والتبليغ من الفرق الهالكة أنصحك بالتوبه من منهج الإخوان فقال سلمان الضال ليسوا من الفرق الهالكة والله يهلكك أنت ورددها وولى هاربا ...

■ الجريمة الثالثة / صدر فتوى لكبار العلماء برئاسة الإمام إبن باز رحمه الله بعد أن أستمعوا إلى أكثر من 350 مقطع صوتي من أشرطتهم سلمان وسفر الحوالي وناصر العمر وعايض القرني والطريري قرروا الهيئة منعهم من الدروس والخطب والمحاضرات والكلمات في المساجد بسبب مافيها من الفتن فلم يتب سلمان ولم يتوبوا بل أصروا وأستكبروا إستكبارا حتى اعتقلوا وسجنوا في سجن الحائر خمس سنوات وكل مدة يسألونهم وﻻة اﻷمر عن التوبة للإفراج عنهم يصرون على  منهجهم ولايتوبوا ويعرضوا عليهم التوبه مرارا وتكرارا وهم مصرون على باطلهم سلمان العودة وناصر العمر وسفر الحوالي حتى مضت مدة خمس سنوات وتظاهروا بالتوبة ليخرجوا من السجن وأخذ عليهم التعهدات والمواثيق بعدم تكرار الفتن والخروج باللسان على ولي اﻷمر وتم اﻹفراج عنهم والحقيقة أنهم عادوا لما هم عليه ولم يتوبوا بطريقة مبطنة ماكرة غير ظاهرة وأظهروا البيعة لولي اﻷمر والسمع والطاعة وأيدوا مرسي زعيم اﻹخوان في مصر ﻷنه خرج على ولي اﻷمر .......

■ الجريمة الرابعة..  توقيع سلمان العودة  على البيانات الجماعية لتنظيم اﻹخوان العلني والسري ولم يترك بيانا إلى وقع عليه وهذا مخالف لمنهج السلف في النصيحة لولي اﻷمر بالسر كما في حديث وائل بن غنم رضي الله عنه في مسند أحمد والسنة ﻹبن أبي عاصم وحسنه الشيخ اﻷلباني رحمهم الله جميعا قال النبي صلى الله عليه وسلم  {{ من أراد أن ينصح لسلطان فلا يبده علانية ولكن ليأخذ بيده فيخلو به فإن قبل فذاك وإلا قد أدى الذي عليه له }}

■ الجريمة الخامسة /  تأيده لمنهج الخروج اﻹخواني مايسمى بالخريف والحريق الغربي العربي من مظاهرات وإعتصامات وخروج على وﻻة اﻷمر والفتن وسفك الدماء وإصراره على نصرة اﻹخوان المفلسين في كل مكان وزمان ولم يتراجع حتى اﻵن .....

■ الجريمة السادسة /  تأييده للعمليات اﻹنتحارية كما في موقعه يفتي بذلك ويمتدح ذلك بمنهجية ومكر ولئم ليسهل على تنظيم القاعدة الخوارج في بلادنا التفجير في المنشآت حتى لو أنكرها ظاهرا تلبيسا منه ومكرا وخداعا ونفاقا لينجوا من العقوبة والمسائلة من وﻻة اﻷمر لعلمه أنه من يناصرهم ظاهرا يكن مشاركا لهم في الجريمة ورد عليه أخي الشيخ ماهر القحطاني على قوله بجواز العمليات اﻹنتحارية..

■ الجريمة السابعة / أسس مؤتمر النهضة وعناصره تدل جرائمه جلس على مائده مع عضو الكنيست اليهودي عوني بشاره ويكلمه ويمازحه ومعهم نساء وقد اجتمع مع 200من أهالي السجناء الخوارج في بلادنا هناك في الكويت تحريضا على وﻻة أمرنا وإشعالا للفتن في بلادنا والمظاهرات واﻹعتصامات وسفك الدماء وانتهاك اﻷعراض وقد أفشل الله مخططه وأوقف المؤتمر من وﻻة أمر الكويت وباء بالخسران قال تعالى (( ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين ))

■ الجريمة الثامنه / فتاويه العجيبة الغريبة في القول على الله بلا علم .....

الفتوى اﻷولى / إخراجه كتاب إفعل وﻻ حرج في مسائل الحج رد عليه الشيخ عبدالمحسن العباد في عنوان موقعه اﻹسلام اليوم فرد عليه الشيخ قائلا اﻹسلام أمس واليوم غدا ورد عليه في مسائل أفعل وﻻ حرج في الحج وقعد سلمان قاعدة أن العلماء إذا أفتوا بعدة فتاوى فيها تشديد تأخذ بأسهل فتوى منها مستدﻻ بحديث أفعل وﻻ حرج وعمم ذلك على جميع مسائل الفقه وليس مسائل الحج فقط كذب وإفترى قال شيخ اﻹسلام إبن تيمية رحمه الله إذا إختلف العلماء فلا يجعل قول أحدهم على اﻵخرين حجة إلا بدليل ..إنتهى كﻻمه .. وهذا القول الصحيح وليس قول سلمان المسهل ليرضي الناس بسخط الله فيسخط الله عليه ويسخط عليه الناس وهذا ما حدث فكثير من أتباعه سخطوا عليه وكثير من الناس أبغضوه وتركوه وبقي معه الرعاع..أتباع كل غراب ناعق ..

الفتوى الثانية / يجوز ترقيع عشاء البكارة فأفسد اﻷخلاق ونشر الفواحش وقد رد عليه أخي الشيخ ماهر في فتواه المخالفة للعلماء الكبار بتحريم ذلك وأن هذا غش وخداع للزوج وتغفيلا له..

الفتوى الثالثة / جواز أعياد الميلاد بقوله لا  يفعلوها أي الحفلة في نفس اليوم ثاني يوم من تاريخ ميلاده ويجمعوا الصغار ويشتروا اﻷلعاب فمن يحرم ذلك على حد قوله .. واﻷعياد كما هو معلوم في ديننا ويفتوا بذلك العلماء جميعها محرمة إلا عيد اﻷضحى وعيد الفطر ....

..... له صورة مجتمع مع شيوخ وكبراء اﻷثيويبيون في بلادنا ولا أدري سبب إجتماعه بهم وﻻ تاريخه وهل له إرتباط باﻷحداث اﻷخيرة وﻻ يوجه له إتهام إلا ببينة ودليل وبرهان .....

النتيجة منع من السفر وحقق معه وهو ليس لديه منصب في القطاع الخاص وﻻ الحكومي ومنع من التدريس في المساجد وإلقاء الخطب والكلمات والمحاضرات والجامعات والمدارس وهو مدير موقع اﻹسلام اليوم موقع إشتراه بثمن بخس ويتابعه الرعاع أتباع كل ناعق ..

أبوعبدالله منير آل ظافر القحطاني السلفي اﻷثري...

مجموعات شباب الخير السلفية

------------------------------------                                            

حسابنا عالفيس بوك (مجموعات شباب الخير الدعوية).  

    http://goo.gl/4aZ8i

                                       

  ولمتابعتنا عالتويتر...    

   tp://twitter.com/ShababAl5airGRB

                                             

للإنضمام في المجموعات فضلاً ارسل الإسم وكلمة: (إنضمام) إلى الرقم: 

(00966555592259) وللإلغاء الحرف: (غ).    

--------------------------------------------------------------

��آمل من جميع الأعضاء الكرام عدم الحذف أو التغيير أو العبث في توقيع المجموعة وجزى الله خيرآ كل من ساهم في النشر��